قال سيدي أبو الحسن رضي الله عنه :
[ لا يكن همك بدعائك الظفر بقضاء حوائجك فتكون محجوباً وليكن همك مناجاة مولاك ]
وقال الإمام أبو القاسم القشيري رضي الله عنه :
شر الناس من يبتهل إلى الله تعالى عند هجوم البلاء بخلوص الدعاء وشدة التضرع والبكاء فإذا زالت شكايته ورفعت عنه آفته ضيع الوفاء ونسي البلاء وقابل الرفد بنقض العهد وأبدل العقد برفض الود أولئك الذين أبعدهم الله في سابق الحكم وأدرجهم في سلك أهل الرد وقد قيل : بلاء يلجئك إلى الانتصاب بين يدي معبودك خير من عطاء ينسيك إياه ويقصيك عنه اهـ
اضافة تعليق |
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم [بسم الله الشافي بسم الله الكافي ... المزيد
الملائكة على أصناف وهم يرون ربهم حسب التجليات وليس رؤية دائمة وكل يرى على حسب حاله ورتبته وقربه . ... المزيد
زعم المنجم والطبيب كلاهما *** لن يبعث الأموات قلت لهم بلى :: إن صح قولكما فلست بخاسر *** أو صح قولي فالوبال عليكما :: هذا أسلوب أولي في المجادلة مع المنكرين وهو الأخذ بالاحتياط لدفع الإنكار وهو من طرق الاستدلال العقلي على وجود الآخرة في مجادلة المنكرين ... المزيد
كتابة البسملة / 113/ مرة في أول شهر محرم ثم تعلقها أو تحملها ليس لها أصل في الحديث إنما هي من مجربات السلف الصالح ولكن العدد له خصوصيات لا تنكر ... المزيد
الإكثار من قولك : حبيب الله رسول الله ** صلوات الله على الحبيب ... المزيد
اللهم إني أسألك بنور الأنوار الذي هو عينك لا غيرك أن تريني وجه نبيك محمد ﷺ كما هو عندك . آمين ... المزيد